الإدمان الرقمي Options



بالطبع الأمر متروك إليك، ولكن توخى الحذر من الإدمان الإلكتروني عند الأطفال، قد لا يتسبب إلا في المشكلات فقط، ضعف المهارات الاجتماعية ومهارات التواصل قد تلاحقه بقية حياته إن لم نتدارك الأمر في الوقت المناسب.

تواصل معنا دار نقاهة بداية - العجمي البيطاش - شارع الفردوس - متفرع من الحنفية.

وهناك بعض الشركات التي تتطلع لاجتذاب مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، ممن يريدون الابتعاد عنها، لكنهم لم يتقبلوا بشكل كامل بعد فكرة الخضوع لجلسات علاج تجمعهم بالخبراء في هذا الشأن.

غالبية حالات علاج إدمان الإنترنت يتم علاجها دون اللجوء إلى الطبيب النفسي، وتتمثل غالبيتها بحرمان الطفل من الجلوس على الإنترنت وتقليص عدد الساعات لأكبر قدر ممكن، وبتفصيل أكبر يتم علاج إدمان الإنترنت بالخطوات التالية:

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

وهكذا، فبدلا من الانتظار حتى يعاني شخص ما من مشكلة "السموم الرقمية"، من المهم البحث عن نمط حياة صحي في هذا الشأن، بعد تعلم الأساليب الأفضل من نوعها على صعيد التعامل مع مواقع التواصل الاجتماعي.

يؤدي استخدام الأجهزة المحمولة أو أجهزة الكمبيوتر بوضع غير صحيح إلى مشكلات الجهاز العضلي الهيكلي، مما يسبب آلام الرقبة والظهر لدى الشباب.

المصادر: habit center، priorygroup، betterhealth، mhanational، diamondrehabthailand، kusnachtpractice، healthyplace

لكن يمكن وضع حدود زمنية للتطبيقات الاجتماعية لتقليل استخدام الوسائط الاجتماعية وعلاج الشعور بالعزلة.

تعليق التدريس الحضوري الإدمان الرقمي في بيروت يوم الاثنين، وحزب الله يعلن تدمير ست دبابات إسرائيلية جنوب لبنان

الأمر الإيجابي هنا أنهم يستجيبون لما يخضعون له من علاج، فهناك معالجون يقدمون لهم المشورة، ومدربون مختصون بالصحة الذهنية يوفرون أماكن يقضي فيها من يعانون من هذا النوع من الإدمان فترة امتناع عن التعامل مع الأجهزة الإلكترونية، أو ما يُعرف بفترة لـ "التخلص من السموم الرقمية".

يجب أن تكون هناك جهود مجتمعية منسقة لإيجاد الحلول الناجعة.. فعلى سبيل المثال، يمكن تعزيز دور المدارس في تنمية وعي الأجيال الناشئة، وتشجيع الأسر اعتماد أساليب تربوية تضبط استخدام التكنولوجيا

لطالما كان الإنترنت متطلباً أساسياً لغالبيّة الفئات المجتمعية من صغار وشباب وكبار وخصوصاً لطلّاب العلم منهم والموظفين، وإنّ غياب الإنترنت من شأنه أن يُخل بمنهجية الحياة المعاصرة ويعرقل سيرورة الزمن ومن هنا كان علينا أن نتعامل مع هذا العالم الافتراضي بكل عقلانية وحذر حتى لا يسرق منا أوقاتنا العائلية ومحيطنا الخارجي كما يجب علينا مراعاة أسلوب حياة شبابنا المراهق بالحكمة والنصيحة حتى لا ينقاد وراء التكنولوجيا دون وعي وإدراك لسلبياتها.

يقول المركز السعودي الوطني للصحة النفسية، إن خطورة الإفراط في استخدام الأجهزة ومواقع التواصل الاجتماعي والاطلاع عليها لفترات طويلة يمكن أن ينعكس بالسلب على صحتنا النفسية، مشيرًا إلى أن آثار الإدمان الرقمي تعادل إدمان الكوكايين.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *